الإمكانيات الزراعية:
1- الإمكانيات الطبيعية:
* اتساع المساحة الصالحة لزراعة(200م.ه)
* تنوع التضاريس مما أدى إلى تنوع الأقاليم المناخية
* وفرة الموارد المائية
* تنوع التربة
2- الإمكانيات البشرية:
*وفرة اليد العاملة الفلاحية الرخيصة
* وفرة روؤس الأموال خاصة لدى الدول النفطية
*اتساع الأسواق الداخلية المحلية
* وفرة الأسمدة
كشف واقع هذه الامكانيات :
* رغم اتساع المساحة الزراعية إلا أنها لا تستغل سوى 60م.ه
* سيادة التربة الرملية على معظم الأراضي العربية
* عدم استغلال الموارد المائية بطريقة عقلانية
*رغم وفرة روؤس الأموال غير أنها مودعة في البنوك الأجنبية الأوربية.
مخاطر العجز الغذائي (انعكاساته):
*التبعية الغذائية للخارج
*مصادرة القرار السياسي للدول العربية
*سوء التغذية و ما يترتب عليه من أمراض
*خطر المجاعة
*عدم الاستقرار السياسي و الاجتماعي
*تراكم المديونية لبعض الدول العربية
أسباب العجز ( عدم تحقيق الاكتفاء الذاتي)
1- ضيق المساحة المزروعة
2- انعدام وجود استراتيجية غذائية واضحة المعالم
3- انعدام التكامل الزراعي بين الدول العربية
4- ضعف فعالية الاستغلال الزراعي وقلة الوسائل و الخبرة
5- ارتفاع نسبة الاستهلاك بارتفاع عدد السكان
6- سياسة المضاربة و الاحتكار على المنتجات الغذائية في السوق العالمية
7- انعدام التكامل بين القطاعات الزراعية و الصناعية
الحلول الممكنة:
1- الاهتمام بالقطاع ألفلاحي وجعله من أولى الاولويات
2- الاهتمام بتكوين الفلاح و تأهيل اليد العاملة
3- العمل على توسيع الأراضي الزراعية عن طريق الاستصلاح
4- الاهتمام ببناء السدود و استغلال مياهها في الزراعة و الصناعة
5- إنشاء سوق عربية مشتركة قصد تحقيق التكامل الزراعي العربي
6- التركيز على الزراعة المعيشية و محاولة رفع المردود في الهكتار
7- توحيد القرار السياسي العربي و تشجيع التبادل العربي عربي
مشاكل الزراعة في الوطن العربي :
1- عدم التحكم في التكنولوجيا
2- قلة الأراضي الزراعية المستغلة
3- ظاهرة التصحر و الجفاف و تذبذب المناخ
4- الطابع التقليدي للزراعة
5- ضعف التكوين ألفلاحي
6- قلة الاستثمارات في القطاع الزراعي
7- فشل الإصلاح الزراعي في كثير من البلدان الزراعية العربية
8- ندرة الثورة المائية
9- النزوح الريفي
الخاتمة:
رغم المخاطر التي تعاني منها المجتمعات العربية جراء أزمة الأمن الغذائي غير أنها تملك من الإمكانيات و القدرة ما تستطيع به أن توفر أكلها مما تنتج و تلبس مما تنسج شريطة استغلال إمكانياتها أحسن استغلال .
1- الإمكانيات الطبيعية:
* اتساع المساحة الصالحة لزراعة(200م.ه)
* تنوع التضاريس مما أدى إلى تنوع الأقاليم المناخية
* وفرة الموارد المائية
* تنوع التربة
2- الإمكانيات البشرية:
*وفرة اليد العاملة الفلاحية الرخيصة
* وفرة روؤس الأموال خاصة لدى الدول النفطية
*اتساع الأسواق الداخلية المحلية
* وفرة الأسمدة
كشف واقع هذه الامكانيات :
* رغم اتساع المساحة الزراعية إلا أنها لا تستغل سوى 60م.ه
* سيادة التربة الرملية على معظم الأراضي العربية
* عدم استغلال الموارد المائية بطريقة عقلانية
*رغم وفرة روؤس الأموال غير أنها مودعة في البنوك الأجنبية الأوربية.
مخاطر العجز الغذائي (انعكاساته):
*التبعية الغذائية للخارج
*مصادرة القرار السياسي للدول العربية
*سوء التغذية و ما يترتب عليه من أمراض
*خطر المجاعة
*عدم الاستقرار السياسي و الاجتماعي
*تراكم المديونية لبعض الدول العربية
أسباب العجز ( عدم تحقيق الاكتفاء الذاتي)
1- ضيق المساحة المزروعة
2- انعدام وجود استراتيجية غذائية واضحة المعالم
3- انعدام التكامل الزراعي بين الدول العربية
4- ضعف فعالية الاستغلال الزراعي وقلة الوسائل و الخبرة
5- ارتفاع نسبة الاستهلاك بارتفاع عدد السكان
6- سياسة المضاربة و الاحتكار على المنتجات الغذائية في السوق العالمية
7- انعدام التكامل بين القطاعات الزراعية و الصناعية
الحلول الممكنة:
1- الاهتمام بالقطاع ألفلاحي وجعله من أولى الاولويات
2- الاهتمام بتكوين الفلاح و تأهيل اليد العاملة
3- العمل على توسيع الأراضي الزراعية عن طريق الاستصلاح
4- الاهتمام ببناء السدود و استغلال مياهها في الزراعة و الصناعة
5- إنشاء سوق عربية مشتركة قصد تحقيق التكامل الزراعي العربي
6- التركيز على الزراعة المعيشية و محاولة رفع المردود في الهكتار
7- توحيد القرار السياسي العربي و تشجيع التبادل العربي عربي
مشاكل الزراعة في الوطن العربي :
1- عدم التحكم في التكنولوجيا
2- قلة الأراضي الزراعية المستغلة
3- ظاهرة التصحر و الجفاف و تذبذب المناخ
4- الطابع التقليدي للزراعة
5- ضعف التكوين ألفلاحي
6- قلة الاستثمارات في القطاع الزراعي
7- فشل الإصلاح الزراعي في كثير من البلدان الزراعية العربية
8- ندرة الثورة المائية
9- النزوح الريفي
الخاتمة:
رغم المخاطر التي تعاني منها المجتمعات العربية جراء أزمة الأمن الغذائي غير أنها تملك من الإمكانيات و القدرة ما تستطيع به أن توفر أكلها مما تنتج و تلبس مما تنسج شريطة استغلال إمكانياتها أحسن استغلال .